دروس من وحي الهجرة |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
16/12/2009 |
خطبة الجمعة بتأريخ 1 محرم 1431هـ بسم الله الرحمن الرحيم دُرُوسٌ مِنْ وَحْي الهِجْرَةِ الْحَمْدُ للهِ الَّذِي جَعَلَ الأَوْطَانَ مَأْوَى الأَرْوَاحِ وَقَرَارَهَا، وَسَكَنَ الأَبْدَانِ وَانْشِرَاحَهَا، سُبْحَانَهُ لَطَفَ بِعِبَادِهِ بِالفَرَجِ مِنَ الغُمَّةِ بَعْدَ اشْتِدَادِهَا، وَبِاليُسْرِ بَعْدَ تَعَقُّدِ عُسْرِهَا، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، قَرَّتْ عُيُونُ المُؤْمِنِينَ بِالهِجْرَةِ بَعْدَ إِتْمَامِهَا، فَلَمْ يَزَلْ فِيهِمْ خَيْرُهَا وَسَنَاهَا، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، صلى الله عليه وسلم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُ بِإِحْسَانٍ مَا جَمَعَتْ فَضَائِلُ الخَيْرِ فِي الأَرْضِ قَاصِيَهَا وَدَانِيَهَا. |
التفاصيل
|
|
عَامٌ جَدِيدٌ وَخَيرٌ يَتَجَدَّدُ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
09/12/2009 |
24 ذي الحجة 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم عَامٌ جَدِيدٌ وَخَيرٌ يَتَجَدَّدُ الْحَمْدُ للهِ مَا تَعَاقَبَتِ اللَّيَالِي وَالأَيَّامُ، وَطُوِيَتِ السِّنُونَ وَالأَعْوَامُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الشُّكْرُ عَلَى مِنَنِهِ العِظَامِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، اخْتَصَّهُ اللهُ بِشَرَفِ المَنْزِلَةِ وَالمَقَامِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَعْلامِ الأَنَامِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ، وَسَلَّمْ تَسلِيمًا كَثِيرًا مَعَ مَزِيدِ تَأْيِيدٍ وَتَجْدِيدٍ وَدَوَامٍ. |
التفاصيل
|
|
منْ أَسْرَارِ العِبَادَاتِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
25/11/2009 |
منْ أَسْرَارِ العِبَادَاتِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، أَمَرَنَا بِعِبَادَتِهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، حَيثُ قَالَ فِي كِتَابِهِ المُبِينِ: (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)( )، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ مِنَ الْحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَمْ يَخلُقْنَا عَبَثًا، وَلَمْ يَتْرُكْنَا سُدًى، أَرْسَلَ رُسُلَهُ وَأَنْزَلَ كُتُبَهُ لِدَرْءِ الضَّلالِ وَنَشْرِ الهُدَى، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيرُ مَنْ ذَكَرَ رَبَّهُ وَوَحَّدَهُ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَمَجَّدَهُ، وَأَطَاعَهُ وَعَبَدَهُ، القَائِلُ: ((اعبُدِ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ))، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
خطبة عيد الأضحى لعام 1430هـ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
25/11/2009 |
خُطْــبَةُ عِيدِ الأَضْحَى المُبارَكِ لعام 1430هـ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ مَا لَبِسَ الحُجَّاجُ وَالعُمَّارُ مَلابِسَ الإِحْرَامِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا لَبَّوا وَطَافُوا بِالبَيْتِ الحَرَامِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا وَقَفُوا عَلَى صَعِيدِ عَرَفَاتٍ، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَفَاضُوا إِلَى مُزْدَلِفَةَ وَمِنًى وَرَمَوُا الجَمَرَاتِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا نَحَرُوا هَدَايَاهُمْ، وَشَكَرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاهُمْ، اللهُ أَكْبَرُ مَا ذَكَرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ، فَرَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَفَعَ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ. اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً. |
آخر تحديث ( 25/11/2009 )
|
التفاصيل
|
|
التدبير أساس العيش |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
22/11/2009 |
خطبة الجمعة بتأريخ 10 ذو الحجة 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم الـتَّدْبِـيرُ أَسَاسُ الـعَـيْشِ الْحَمْدُ للهِ الكَرِيمِ الرَّزَّاقِ، قَدَّرَ المَوَاهِبَ وَقَسَمَ الأَرزَاقَ، وَأَمَرَ بِالتَّوَسُّطِ فِي البَذْلِ وَالإِنْفَاقِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الْحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَخَلِيلُهُ، أَرشَدَ النَّاسَ إِلَى حُسْنِ تَدبِيرِ المَالِ، إِصْلاحًا لِشَأْنِهِمْ فِي الحَالِ وَالمَآلِ، وَإِغْنَاءً لَهُمْ عَنْ ذُلِّ الحَاجَةِ وَالسُّؤَالِ، - صلى الله عليه وسلم - وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ وَاقتَفَى أَثَرَهُ إِلَى يَومِ الدِّينِ. |
آخر تحديث ( 22/11/2009 )
|
التفاصيل
|
|
من سمات المجتمع الحضاري |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
21/11/2009 |
خطبة الجمعة بتأريخ 3 ذو الحجة 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم مِنْ سِمَاتِ المُجْتَمَعِ الحَضَارِيِّ الْحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا إِلَى الطَّرِيقِ الأَقْوَمِ، وَأَرشَدَنَا إِلَى مَا فِيهِ صَلاحُ الفَردِ وَرُقِيُّ الأُمَمِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الْحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، ثَنَاءً يُوَافِي نِعَمَهُ، وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرشِدًا، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، وَمُصْطَفَاهُ مِنْ خَلْقِهِ وَخَلِيلُهُ، أَرسَى دَعَائِمَ الحَضَارَةِ، وَأَسَّسَ أَركَانَ المَجْدِ، - صلى الله عليه وسلم - وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِينَ، وَمَنْ تَرَسَّمَ خُطَاهُمْ وَسَارَ عَلَى دَرْبِهِمْ إِلَى يَومِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > الأخير >>
|
النتائج 701 - 710 من 866 |